برينستون ـ تُرى متى نستطيع أن نعتبر الكذب أمراً مشروعا؟ وهل من الممكن أن يكون الكذب فضيلة بأي حال من الأحوال؟ في التقاليد المكيافيلية، يُعَد الكذب أمراً مبرراً في بعض الأحيان على خلفية الاحتياجات العليا لإدارة الدولية سياسيا، وفي بعض الأحيان بزعم أن الدولة، بوصفها تجسيداً للمنفعة العامة، تمثل مستوى أعلى من الأخلاق. والآن يعود هذا التقليد من جديد إلى دائرة الضوء، مع عودة مسألة الزيف السياسي مؤخراً إلى الظهور على السطح في العديد من الخلافات المريرة.
برينستون ـ تُرى متى نستطيع أن نعتبر الكذب أمراً مشروعا؟ وهل من الممكن أن يكون الكذب فضيلة بأي حال من الأحوال؟ في التقاليد المكيافيلية، يُعَد الكذب أمراً مبرراً في بعض الأحيان على خلفية الاحتياجات العليا لإدارة الدولية سياسيا، وفي بعض الأحيان بزعم أن الدولة، بوصفها تجسيداً للمنفعة العامة، تمثل مستوى أعلى من الأخلاق. والآن يعود هذا التقليد من جديد إلى دائرة الضوء، مع عودة مسألة الزيف السياسي مؤخراً إلى الظهور على السطح في العديد من الخلافات المريرة.