لندن ـ بينما يتعافى العالم من أزمة الركود الأعظم، بات من الصعب على نحو متزايد أن نتبين الاتجاه الحقيقي للأحداث. فنحن من ناحية نقيس التعافي استناداً إلى نجاحنا في العودة إلى مستويات النمو والناتج وتشغيل العمالة في مرحلة ما قبل الركود. ومن ناحية أخرى، هناك شعور مقلق ومربك بأن "الوضع الطبيعي الجديد" اليوم قد يكون النمو البطيء وارتفاع مستويات البطالة.
لندن ـ بينما يتعافى العالم من أزمة الركود الأعظم، بات من الصعب على نحو متزايد أن نتبين الاتجاه الحقيقي للأحداث. فنحن من ناحية نقيس التعافي استناداً إلى نجاحنا في العودة إلى مستويات النمو والناتج وتشغيل العمالة في مرحلة ما قبل الركود. ومن ناحية أخرى، هناك شعور مقلق ومربك بأن "الوضع الطبيعي الجديد" اليوم قد يكون النمو البطيء وارتفاع مستويات البطالة.