حين يشرع الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في تجهيز فرنسا لسلوك مسار اقتصادي جديد، لن تقتصر الخيارات المتاحة أمامه على الليبرالية الأنجلو أميركية الجديدة ونموذج الحماية الاجتماعية الفرنسي المحتضر. فهناك بدائل عملية ممكنة، والنموذج الألماني من بينها. فألمانيا الآن واحدة من أسرع البلدان نمواً في منطقة اليورو. وهذا يعني أن ألمانيا تدير الأمور على الوجه السليم.
حين يشرع الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في تجهيز فرنسا لسلوك مسار اقتصادي جديد، لن تقتصر الخيارات المتاحة أمامه على الليبرالية الأنجلو أميركية الجديدة ونموذج الحماية الاجتماعية الفرنسي المحتضر. فهناك بدائل عملية ممكنة، والنموذج الألماني من بينها. فألمانيا الآن واحدة من أسرع البلدان نمواً في منطقة اليورو. وهذا يعني أن ألمانيا تدير الأمور على الوجه السليم.