"لم نتوقع هذه النتائج، ولكن لا شك أن مستقبلنا أفضل من حاضرنا وماضينا" هكذا صَرح الشيخ سامي السعدي المنظر الأيديولوجي للجماعة الإسلامية المقاتلة بليبيا ومؤسس حزب “الأمة الوسط” الذي احتل المركز الثالث في منطقة طرابلس المركز في الانتخابات البرلمانية التي جرت مؤخراً في ليبيا . تَقَبّل الفقيه الذي أسماه زعيم حركة طالبان الملا عُمر ذات يوم "شيخ العرب" ، وصاحب كتيب "الخيرة من أمرهم" المناهض لفكرة الديمقراطية – تَقَبل الانتصار الواضح الذي أحرزته القوى الأكثر ليبرالية في ليبيا بصدرٍ رحب.
"لم نتوقع هذه النتائج، ولكن لا شك أن مستقبلنا أفضل من حاضرنا وماضينا"
هكذا صَرح الشيخ سامي السعدي المنظر الأيديولوجي للجماعة الإسلامية المقاتلة بليبيا ومؤسس حزب “الأمة الوسط” الذي احتل المركز الثالث في منطقة طرابلس المركز في الانتخابات البرلمانية التي جرت مؤخراً في ليبيا . تَقَبّل الفقيه الذي أسماه زعيم حركة طالبان الملا عُمر ذات يوم "شيخ العرب" ، وصاحب كتيب "الخيرة من أمرهم" المناهض لفكرة الديمقراطية – تَقَبل الانتصار الواضح الذي أحرزته القوى الأكثر ليبرالية في ليبيا بصدرٍ رحب.