بوسطن ــ أقر أشد المنتقدين لهنري كيسنجر بأن الزيارة التي قام بها الرئيس الأميركي ريتشارد نيكسون إلى الصين في عام 1972 غيرت الوضع الجيوسياسي إلى الأبد. قبل أن يتولى كيسنجر تنظيم هذا الانفتاح الدبلوماسي، تصوّر القادة الأميركيون العالم بوصفه "الرأسمالية في مواجهة الشيوعية"، وكان يُعتبر أي شخص لديه أصدقاء شيوعيون بمثابة خط "أحمر" لشدة خطورته. بعد كيسنجر، تم السماح بزيادة سيطرة الحزب الشيوعي الصيني القوية داخل نظام السوق العالمي.
بوسطن ــ أقر أشد المنتقدين لهنري كيسنجر بأن الزيارة التي قام بها الرئيس الأميركي ريتشارد نيكسون إلى الصين في عام 1972 غيرت الوضع الجيوسياسي إلى الأبد. قبل أن يتولى كيسنجر تنظيم هذا الانفتاح الدبلوماسي، تصوّر القادة الأميركيون العالم بوصفه "الرأسمالية في مواجهة الشيوعية"، وكان يُعتبر أي شخص لديه أصدقاء شيوعيون بمثابة خط "أحمر" لشدة خطورته. بعد كيسنجر، تم السماح بزيادة سيطرة الحزب الشيوعي الصيني القوية داخل نظام السوق العالمي.