لندن ــ في عام 1935، كتب جون ماينارد كينز إلى جورج برنارد شو: "أظن أنني أسطر الآن كتابا عن نظرية اقتصادية من شأنها أن تُحدِث ثورة ــ ليس على الفور فيما أظن ولكن في غضون السنوات العشر المقبلة ــ في الطريقة التي يفكر بها العالم في مشاكله الاقتصادية". وبالفعل، كانت رائعة جون ماينارد كينز "النظرية العامة في تشغيل العمالة، والفائدة، والمال"، والتي نشرت في فبراير/شباط 1936، سبباً في تحويل الاقتصادات وصنع السياسات الاقتصادية. ولكن بعد مرور ثمانين عاما، هل تَظَل نظرية كينز صامدة؟
لندن ــ في عام 1935، كتب جون ماينارد كينز إلى جورج برنارد شو: "أظن أنني أسطر الآن كتابا عن نظرية اقتصادية من شأنها أن تُحدِث ثورة ــ ليس على الفور فيما أظن ولكن في غضون السنوات العشر المقبلة ــ في الطريقة التي يفكر بها العالم في مشاكله الاقتصادية". وبالفعل، كانت رائعة جون ماينارد كينز "النظرية العامة في تشغيل العمالة، والفائدة، والمال"، والتي نشرت في فبراير/شباط 1936، سبباً في تحويل الاقتصادات وصنع السياسات الاقتصادية. ولكن بعد مرور ثمانين عاما، هل تَظَل نظرية كينز صامدة؟