أثينا- بحلول سنة 2016 أدرك معظم الأوروبيين تقريبا بإن السياسه الراديكاليه والإصلاحات المؤسساتيه ضروريه من أجل إعادة إحياء المشروع الأوروبي ولكن أعيق الإصلاح الجاد بسبب الخلافات الإعتياديه المتعلقه بما ينبغي عمله وهو نزاع وصفه الرئيس الفرنسي الجديد إيمانويل ماكرون على أنه "حرب مقدسه" بين النخب الألمانيه والفرنسيه.
أثينا- بحلول سنة 2016 أدرك معظم الأوروبيين تقريبا بإن السياسه الراديكاليه والإصلاحات المؤسساتيه ضروريه من أجل إعادة إحياء المشروع الأوروبي ولكن أعيق الإصلاح الجاد بسبب الخلافات الإعتياديه المتعلقه بما ينبغي عمله وهو نزاع وصفه الرئيس الفرنسي الجديد إيمانويل ماكرون على أنه "حرب مقدسه" بين النخب الألمانيه والفرنسيه.