واشنطن، العاصمة ــ في الأسابيع التي سبقت تنصيب الرئيس الأميركي جو بايدن، تصور كثيرون أن أجندة محلية ثقيلة لن تترك له مجالا كبيرة للانفصال السريع النظيف عن نهج الصفقات المحض الذي اتبعه دونالد ترمب في إدارة العمل الدبلوماسي وإعادة أميركا إلى المشاركة في الشؤون الدولية. ولكن لحسن حظ الولايات المتحدة والعالم، تشير جهود إدارة بايدن حتى الآن بوضوح إلى غير ذلك.
واشنطن، العاصمة ــ في الأسابيع التي سبقت تنصيب الرئيس الأميركي جو بايدن، تصور كثيرون أن أجندة محلية ثقيلة لن تترك له مجالا كبيرة للانفصال السريع النظيف عن نهج الصفقات المحض الذي اتبعه دونالد ترمب في إدارة العمل الدبلوماسي وإعادة أميركا إلى المشاركة في الشؤون الدولية. ولكن لحسن حظ الولايات المتحدة والعالم، تشير جهود إدارة بايدن حتى الآن بوضوح إلى غير ذلك.