طوكيو ــ في عام 2020، وُصِـفَـت آسيا ــ وخاصة منطقة شرق آسيا ــ بأنها نموذج للاستجابة الـفَـعَّـالة للجائحة. فبينما تحملت الدول الغربية عمليات إغلاق قاسية ومعدلات بالغة الارتفاع من حالات الإصابة بعدوى المرض والوفيات، تمكنت الدول الآسيوية إلى حد كبير من الإبقاء على فيروس كورونا تحت السيطرة. لكن الأحوال تبدلت، فأصبحت منطقة شرق آسيا الآن متأخرة عن الولايات المتحدة وأوروبا في ما يتصل بتطعيم سكانها. وهذا لا يبشر بخير عندما يتعلق الأمر بدورة الألعاب الأوليمبية الصيفية والألعاب الأوليمبية لذوي الاحتياجات الخاصة في طوكيو.
طوكيو ــ في عام 2020، وُصِـفَـت آسيا ــ وخاصة منطقة شرق آسيا ــ بأنها نموذج للاستجابة الـفَـعَّـالة للجائحة. فبينما تحملت الدول الغربية عمليات إغلاق قاسية ومعدلات بالغة الارتفاع من حالات الإصابة بعدوى المرض والوفيات، تمكنت الدول الآسيوية إلى حد كبير من الإبقاء على فيروس كورونا تحت السيطرة. لكن الأحوال تبدلت، فأصبحت منطقة شرق آسيا الآن متأخرة عن الولايات المتحدة وأوروبا في ما يتصل بتطعيم سكانها. وهذا لا يبشر بخير عندما يتعلق الأمر بدورة الألعاب الأوليمبية الصيفية والألعاب الأوليمبية لذوي الاحتياجات الخاصة في طوكيو.