طوكيو ـ لقد حلت الصين رسمياً الآن في محل اليابان باعتبارها ثاني أضخم اقتصاد على مستوى العالم. والسؤال المطروح على اليابان الآن هو ما إذا كانت البلاد سوف تستمر أم لا في الانحدار على قائمة القوى الاقتصادية الكبرى على مستوى العالم، أو ما إذا كان ساستها سوف يعودون إلى مسار الإصلاح القادر على إحياء النمو. والواقع أن انهماك الحزب الديمقراطي اليابان الآن في صراع على السلطة بين رئيس الوزراء ناوتو كان والرجل القوي في الحزب اتشيرو أوزاوا يشير إلى أن الإصلاح الاقتصادي الجاد ليس على رأس أولويات أجندة الحزب الديمقراطي الياباني.
طوكيو ـ لقد حلت الصين رسمياً الآن في محل اليابان باعتبارها ثاني أضخم اقتصاد على مستوى العالم. والسؤال المطروح على اليابان الآن هو ما إذا كانت البلاد سوف تستمر أم لا في الانحدار على قائمة القوى الاقتصادية الكبرى على مستوى العالم، أو ما إذا كان ساستها سوف يعودون إلى مسار الإصلاح القادر على إحياء النمو. والواقع أن انهماك الحزب الديمقراطي اليابان الآن في صراع على السلطة بين رئيس الوزراء ناوتو كان والرجل القوي في الحزب اتشيرو أوزاوا يشير إلى أن الإصلاح الاقتصادي الجاد ليس على رأس أولويات أجندة الحزب الديمقراطي الياباني.