سيينا ــ الآن بعد الضعف الذي أصاب مصداقية رئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينزي، فسوف يكون في احتياج إلى كل الأصدقاء الذين يمكنه اكتسابهم لاجتياز العقبة المتمثلة في الاستفتاء الدستوري في ديسمبر/كانون الأول ــ وبالتالي تجنب الاضطرابات السياسية المحتملة. وسوف يحتاج رينزي إلى الدعم، ليس فقط من حزبه المنقسم بشدة حول الاستفتاء، بل وأيضا الناخبين الإيطاليين الذين خاب رجاؤهم في السياسة عموما.
سيينا ــ الآن بعد الضعف الذي أصاب مصداقية رئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينزي، فسوف يكون في احتياج إلى كل الأصدقاء الذين يمكنه اكتسابهم لاجتياز العقبة المتمثلة في الاستفتاء الدستوري في ديسمبر/كانون الأول ــ وبالتالي تجنب الاضطرابات السياسية المحتملة. وسوف يحتاج رينزي إلى الدعم، ليس فقط من حزبه المنقسم بشدة حول الاستفتاء، بل وأيضا الناخبين الإيطاليين الذين خاب رجاؤهم في السياسة عموما.