بكين : زادت الاقتصادات الإفريقية من سرعتها في منتصف الألفية الثانية بعد أن أمضت عقودا من التقدم البطيء لكن ما ينتظر القارة الأفريقية ليس طريقًا ممهدًا وإذا أرادت أفريقيا أن تصبح المحرك القادم للإسواق الناشئة بحيث تعزز النمو الاقتصادي العالمي فيجب عليها المضي قدمًا نحو التنمية الصناعية.
بكين : زادت الاقتصادات الإفريقية من سرعتها في منتصف الألفية الثانية بعد أن أمضت عقودا من التقدم البطيء لكن ما ينتظر القارة الأفريقية ليس طريقًا ممهدًا وإذا أرادت أفريقيا أن تصبح المحرك القادم للإسواق الناشئة بحيث تعزز النمو الاقتصادي العالمي فيجب عليها المضي قدمًا نحو التنمية الصناعية.