تل أبيب ــ لم تكن المواجهة الانتخابية الثالثة في إسرائيل في غضون عام واحد رحيمة برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. فعلى الرغم من فوز كتلته اليمينية من الأحزاب المتزمتة والقومية بعدد من مقاعد البرلمان أكثر من تلك التي فازت بها كتلة يسار الوسط التي يتزعمها قائد الجيش السابق بيني جانتز، فإنه لا يزال يفتقر إلى الأغلبية البرلمانية المطلوبة لتشكيل الحكومة. ولا تبشر هذه النتيجة بالخير للديمقراطية الإسرائيلية.
تل أبيب ــ لم تكن المواجهة الانتخابية الثالثة في إسرائيل في غضون عام واحد رحيمة برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. فعلى الرغم من فوز كتلته اليمينية من الأحزاب المتزمتة والقومية بعدد من مقاعد البرلمان أكثر من تلك التي فازت بها كتلة يسار الوسط التي يتزعمها قائد الجيش السابق بيني جانتز، فإنه لا يزال يفتقر إلى الأغلبية البرلمانية المطلوبة لتشكيل الحكومة. ولا تبشر هذه النتيجة بالخير للديمقراطية الإسرائيلية.