نيودلهي ــ كانت المؤسسة العسكرية دوما صاحبة القرار في ميانمار، سواء كان ذلك بشكل مباشر أو غير مباشر. والآن بعد أن أزالت المؤسسة العسكرية واجهة التحول الديمقراطي التدريجي، التي ظلت قائمة لعشر سنوات، باحتجاز وسَـجن القادة المدنيين والاستيلاء على السلطة، بدأت تتعالى الأصوات الغربية المنادية بفرض العقوبات على ميانمار وعزلها دوليا. لكن الإنصات إلى هذه الأصوات خطأ كبير.
نيودلهي ــ كانت المؤسسة العسكرية دوما صاحبة القرار في ميانمار، سواء كان ذلك بشكل مباشر أو غير مباشر. والآن بعد أن أزالت المؤسسة العسكرية واجهة التحول الديمقراطي التدريجي، التي ظلت قائمة لعشر سنوات، باحتجاز وسَـجن القادة المدنيين والاستيلاء على السلطة، بدأت تتعالى الأصوات الغربية المنادية بفرض العقوبات على ميانمار وعزلها دوليا. لكن الإنصات إلى هذه الأصوات خطأ كبير.