لندن ــ كانت الهجمات الإرهابية التي شنها أتباع تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) والمتعاطفون معه على مدار العام الماضي سببا في إثارة قدر كبير من الانزعاج في أوروبا، ولكنها لم تبلغ بعد الوتيرة التي شهدتها أوروبا في سبعينيات القرن العشرين، وفقا لقاعدة بيانات الإرهاب العالمي. ولكن في حين كانت موجات الإرهاب السابقة في أوروبا نابعة من صراعات داخلية، فإن طفرة الهجمات الإرهابية القاتلة اليوم ترتبط بعدم الاستقرار خارج القارة.
لندن ــ كانت الهجمات الإرهابية التي شنها أتباع تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) والمتعاطفون معه على مدار العام الماضي سببا في إثارة قدر كبير من الانزعاج في أوروبا، ولكنها لم تبلغ بعد الوتيرة التي شهدتها أوروبا في سبعينيات القرن العشرين، وفقا لقاعدة بيانات الإرهاب العالمي. ولكن في حين كانت موجات الإرهاب السابقة في أوروبا نابعة من صراعات داخلية، فإن طفرة الهجمات الإرهابية القاتلة اليوم ترتبط بعدم الاستقرار خارج القارة.