كمبريدج ـ إن الزائر الأميركي لباريس أو برلين ليصيبه الذهول حين يرى مدى ارتفاع الأسعار هناك مقارنة بالأسعار في الولايات المتحدة. فغرفة في فندق، أو وجبة غداء بسيطة، أو قميص رجالي، كل هذا يكلف بسعر صرف اليوم أكثر من تكلفته في نيويورك أو شيكاغو. ولكي تهبط تكلفة مثل هذه السلع والخدمات إلى مستويات مماثلة لنظيراتها في الولايات المتحدة فإن الأمر يتطلب هبوط قيمة اليورو في مقابل الدولار بنسبة 15% تقريباً، إلى 1,10 دولار.
كمبريدج ـ إن الزائر الأميركي لباريس أو برلين ليصيبه الذهول حين يرى مدى ارتفاع الأسعار هناك مقارنة بالأسعار في الولايات المتحدة. فغرفة في فندق، أو وجبة غداء بسيطة، أو قميص رجالي، كل هذا يكلف بسعر صرف اليوم أكثر من تكلفته في نيويورك أو شيكاغو. ولكي تهبط تكلفة مثل هذه السلع والخدمات إلى مستويات مماثلة لنظيراتها في الولايات المتحدة فإن الأمر يتطلب هبوط قيمة اليورو في مقابل الدولار بنسبة 15% تقريباً، إلى 1,10 دولار.