بروكسل ــ عندما بدأ مهندسو اليورو وضع الخطط لإنشائه في أواخر ثمانينيات القرن العشرين، حذرهم خبراء الاقتصاد من أن إنشاء اتحاد نقدي قوي أمر مطلوب أكثر من إنشاء بنك مركزي مستقل وإطار عمل لانضباط الميزانية. ولقد أكدت الدراسة تلو الأخرى على أن أوجه التباين والاختلاف داخل منطقة العملة المشتركة المقبلة، القصور المحتمل للسياسة النقدية التي تناسب الجميع، وضعف قنوات التوفيق والمواءمة في غياب قدرة العمالة على الانتقال عبر الحدود، والاحتياج إلى شكل ما من أشكال الاتحاد المالي يتضمن آليات التأمين لمساعدة البلدان المتعثرة.
بروكسل ــ عندما بدأ مهندسو اليورو وضع الخطط لإنشائه في أواخر ثمانينيات القرن العشرين، حذرهم خبراء الاقتصاد من أن إنشاء اتحاد نقدي قوي أمر مطلوب أكثر من إنشاء بنك مركزي مستقل وإطار عمل لانضباط الميزانية. ولقد أكدت الدراسة تلو الأخرى على أن أوجه التباين والاختلاف داخل منطقة العملة المشتركة المقبلة، القصور المحتمل للسياسة النقدية التي تناسب الجميع، وضعف قنوات التوفيق والمواءمة في غياب قدرة العمالة على الانتقال عبر الحدود، والاحتياج إلى شكل ما من أشكال الاتحاد المالي يتضمن آليات التأمين لمساعدة البلدان المتعثرة.