ميكسيكو سيتي ـ قُبيل الانتخابات الأميركية في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، تعرض جوزيف بايدن المرشح لمنصب نائب الرئيس آنذاك لانتقادات واسعة النطاق حين تنبأ بأن إدارة أوباما في حال فوزه، سوف تخضع لا محالة لاختبار وصفه بالأزمة الدولية "المفتعلة"، على نحو يشبه "اختبار" الاتحاد السوفييتي للرئيس جون ف. كينيدي بعد توليه منصبه بفترة وجيزة. إلا أن بايدن لم يُـشِر إلى منطقة بعينها من العالم، بل ذكر الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وروسيا باعتبارها المصادر المحتملة للمتاعب بالنسبة للرئيس الجديد.
ميكسيكو سيتي ـ قُبيل الانتخابات الأميركية في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، تعرض جوزيف بايدن المرشح لمنصب نائب الرئيس آنذاك لانتقادات واسعة النطاق حين تنبأ بأن إدارة أوباما في حال فوزه، سوف تخضع لا محالة لاختبار وصفه بالأزمة الدولية "المفتعلة"، على نحو يشبه "اختبار" الاتحاد السوفييتي للرئيس جون ف. كينيدي بعد توليه منصبه بفترة وجيزة. إلا أن بايدن لم يُـشِر إلى منطقة بعينها من العالم، بل ذكر الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وروسيا باعتبارها المصادر المحتملة للمتاعب بالنسبة للرئيس الجديد.