واشنطن، العاصمة ـ لقد تغيرت جغرافية الفقر والحرمان الاجتماعي بشكل درامي على مدى العقدين الماضيين. إن أكثر من 70% من فقراء العالم يعيشون الآن في بلدان ذات دخل متوسط. والواقع أن هذا النمط، الذي من المرجح أن يستمر إلى العقد المقبل، يثير بعض التساؤلات المهمة. هل تمكنت محاولات الحد من الفقر والتنمية البشرية من مواكبة نمو الدخول؟ وهل يُعَد النمو منقوصاً في غياب التقدم الاجتماعي والمساواة بين الجنسين؟
واشنطن، العاصمة ـ لقد تغيرت جغرافية الفقر والحرمان الاجتماعي بشكل درامي على مدى العقدين الماضيين. إن أكثر من 70% من فقراء العالم يعيشون الآن في بلدان ذات دخل متوسط. والواقع أن هذا النمط، الذي من المرجح أن يستمر إلى العقد المقبل، يثير بعض التساؤلات المهمة. هل تمكنت محاولات الحد من الفقر والتنمية البشرية من مواكبة نمو الدخول؟ وهل يُعَد النمو منقوصاً في غياب التقدم الاجتماعي والمساواة بين الجنسين؟