كمبريدج ـ بينما كنت أسير عبر مطار دبي مؤخراً، أدهشني ذلك العدد الضخم من المسافرين الذين كانوا يشترون عملات ذهبية. ولم يكن ذلك من قبيل الاستجابة للمتاعب الاقتصادية التي تواجهها دبي، بل كان المشترون بذلك ينضمون إلى حمّى الاندفاع المتلهف إلى اقتناء الذهب قبل أن تزداد أسعاره ارتفاعاً. ولقد أسفر هذا السلوك عن دفع أسعار الذهب إلى الارتفاع من 400 دولار أميركي للأوقية (الأونصة) في عام 2005 إلى أكثر من 1100 دولاراً للأونصة في ديسمبر/كانون الأول 2009.
كمبريدج ـ بينما كنت أسير عبر مطار دبي مؤخراً، أدهشني ذلك العدد الضخم من المسافرين الذين كانوا يشترون عملات ذهبية. ولم يكن ذلك من قبيل الاستجابة للمتاعب الاقتصادية التي تواجهها دبي، بل كان المشترون بذلك ينضمون إلى حمّى الاندفاع المتلهف إلى اقتناء الذهب قبل أن تزداد أسعاره ارتفاعاً. ولقد أسفر هذا السلوك عن دفع أسعار الذهب إلى الارتفاع من 400 دولار أميركي للأوقية (الأونصة) في عام 2005 إلى أكثر من 1100 دولاراً للأونصة في ديسمبر/كانون الأول 2009.