طوكيو ـ يزعم العديد من المراقبين المخضرمين، الذين شدهتهم التعزيزات العسكرية الصينية الهائلة، والكوكبة الجيدة من الشراكات الاستراتيجية بين جيرانها، والالتزام الأميركي المتجدد بأمن آسيا، أن عام 2010 شهد أول شرارات حرب باردة جديدة في آسيا. ولكن هل "الحرب الباردة الثانية" قدر لا مفر منه حقا؟
طوكيو ـ يزعم العديد من المراقبين المخضرمين، الذين شدهتهم التعزيزات العسكرية الصينية الهائلة، والكوكبة الجيدة من الشراكات الاستراتيجية بين جيرانها، والالتزام الأميركي المتجدد بأمن آسيا، أن عام 2010 شهد أول شرارات حرب باردة جديدة في آسيا. ولكن هل "الحرب الباردة الثانية" قدر لا مفر منه حقا؟