نيويورك ـ إن التقلبات الهائلة والتصحيحات الحادة لأسعار الأسهم التي تضرب الأسواق المالية العالمية الآن تشير إلى أن أغلب الاقتصادات المتقدمة أصبحت قاب قوسين أو أدنى من الركود المزدوج. ويبدو أن الأزمة المالية والاقتصادية الناجمة عن إفراط القطاع الخاص في الاستدانة والاستعانة بالروافع المالية (استخدام الأموال المقترضة لزيادة العائد على الاستثمار) اضطرت القطاع الخاص إلى زيادة مستويات الديون في هيكل رأس المال بمقادير هائلة في محاولة لمنع أزمة كساد أعظم ثانية (أشبه بأزمة ثلاثينيات القرن العشرين) من الاندلاع. ولكن فترة التعافي التي تلت ذلك كانت هزيلة وأدنى من المتوسط في أغلب الاقتصادات المتقدمة نظراً لبرامج تقليص المديونية المؤلمة.
نيويورك ـ إن التقلبات الهائلة والتصحيحات الحادة لأسعار الأسهم التي تضرب الأسواق المالية العالمية الآن تشير إلى أن أغلب الاقتصادات المتقدمة أصبحت قاب قوسين أو أدنى من الركود المزدوج. ويبدو أن الأزمة المالية والاقتصادية الناجمة عن إفراط القطاع الخاص في الاستدانة والاستعانة بالروافع المالية (استخدام الأموال المقترضة لزيادة العائد على الاستثمار) اضطرت القطاع الخاص إلى زيادة مستويات الديون في هيكل رأس المال بمقادير هائلة في محاولة لمنع أزمة كساد أعظم ثانية (أشبه بأزمة ثلاثينيات القرن العشرين) من الاندلاع. ولكن فترة التعافي التي تلت ذلك كانت هزيلة وأدنى من المتوسط في أغلب الاقتصادات المتقدمة نظراً لبرامج تقليص المديونية المؤلمة.