ماينوث، أيرلندا ـ في الثاني من أكتوبر/تشرين الأول، من المقرر أن يذهب الناخبون الأيرلنديون إلى صناديق الاقتراع للمرة الثانية لاتخاذ القرار بشأن تبني معاهدة لشبونة للاتحاد الأوروبي. والواقع أن المزاج العام في عواصم الاتحاد الأوروبي يميل إلى العصبية والتوتر مع اقتراب يوم الاقتراع، وفي ظل حقيقة مفادها أن مستقبل الاتحاد الأوروبي أصبح بين أيدي الناخبين الأيرلنديين الذين يتسمون بتقلب المزاج. ففي مناسبتين من ثلاث طُلِب فيها من الأيرلنديين أن يدلوا بأصواتهم بشأن معاهدة تخص الاتحاد الأوروبي، كان قرارهم هو رفض الاقتراح.
ماينوث، أيرلندا ـ في الثاني من أكتوبر/تشرين الأول، من المقرر أن يذهب الناخبون الأيرلنديون إلى صناديق الاقتراع للمرة الثانية لاتخاذ القرار بشأن تبني معاهدة لشبونة للاتحاد الأوروبي. والواقع أن المزاج العام في عواصم الاتحاد الأوروبي يميل إلى العصبية والتوتر مع اقتراب يوم الاقتراع، وفي ظل حقيقة مفادها أن مستقبل الاتحاد الأوروبي أصبح بين أيدي الناخبين الأيرلنديين الذين يتسمون بتقلب المزاج. ففي مناسبتين من ثلاث طُلِب فيها من الأيرلنديين أن يدلوا بأصواتهم بشأن معاهدة تخص الاتحاد الأوروبي، كان قرارهم هو رفض الاقتراح.