إن صديقي، المفكر كيان تاجبخش ، سجين الآن في إيران لأنه ... حسناً، لأنه مفكر. ولم يُـسمَح له بالاستعانة بمحامٍ أو استقبال أي زائر منذ سجنه بتهمة التجسس وتشويه سمعة الدولة. باختصار، إن كنت تعيش في إيران في أيامنا هذه، فلابد وأن تدرك أن المفكرين أصبحوا الآن الإرهابيين الجدد.
إن صديقي، المفكر كيان تاجبخش ، سجين الآن في إيران لأنه ... حسناً، لأنه مفكر. ولم يُـسمَح له بالاستعانة بمحامٍ أو استقبال أي زائر منذ سجنه بتهمة التجسس وتشويه سمعة الدولة. باختصار، إن كنت تعيش في إيران في أيامنا هذه، فلابد وأن تدرك أن المفكرين أصبحوا الآن الإرهابيين الجدد.