واشنطن، العاصمة ـ لقد شهد عام 2010 تأكيداً قوياً على واحد من أعظم الأسرار الاقتصادية تكتما: ألا وهو أن أغلب بلدان العالم، سواء عن قصد أو من دون تعمد، تلاحق سياسات صناعية على نحو أو آخر. ولا يصدق هذا فقط على الصين وسنغافورة وفرنسا والبرازيل ـ البلدان المرتبطة عادة بمثل هذه السياسات ـ بل ويصدق أيضاً على المملكة المتحدة وألمانيا وشيلي والولايات المتحدة، وهي البلدان التي عودتنا على سياسات صناعية أقل صراحة.
واشنطن، العاصمة ـ لقد شهد عام 2010 تأكيداً قوياً على واحد من أعظم الأسرار الاقتصادية تكتما: ألا وهو أن أغلب بلدان العالم، سواء عن قصد أو من دون تعمد، تلاحق سياسات صناعية على نحو أو آخر. ولا يصدق هذا فقط على الصين وسنغافورة وفرنسا والبرازيل ـ البلدان المرتبطة عادة بمثل هذه السياسات ـ بل ويصدق أيضاً على المملكة المتحدة وألمانيا وشيلي والولايات المتحدة، وهي البلدان التي عودتنا على سياسات صناعية أقل صراحة.