نيودلهي ـ في أيامنا هذه وجد أهل الاقتصاد أنفسهم نهباً لأفكار حائرة مترددة: فما هو على سبيل المثال المصطلح السليم الذي يصلح لوصف الظروف الاقتصادية العالمية الحالية؟ هل يمر العالم الآن بفترة من "الكساد"، أم "الركود"، أم "التعافي"؟ وماذا عن اليورو؟ هل يستمر في تعثره أم يستعيد "صحته"؟
نيودلهي ـ في أيامنا هذه وجد أهل الاقتصاد أنفسهم نهباً لأفكار حائرة مترددة: فما هو على سبيل المثال المصطلح السليم الذي يصلح لوصف الظروف الاقتصادية العالمية الحالية؟ هل يمر العالم الآن بفترة من "الكساد"، أم "الركود"، أم "التعافي"؟ وماذا عن اليورو؟ هل يستمر في تعثره أم يستعيد "صحته"؟