نيودلهي- منذ أكثر من ستة عقود، أبرِمت اتفاقية تقاسم المياه الأكثر سخاءً في العالم. إذ بموجب معاهدة مياه نهر السند (IWT)، تركت الهند )دولة المنبع( نصيب الأسد من مياه شبكة نهر السند التي تنبع من ستة أنهار في شبه القارة الهندية لباكستان) دولة المصب(. ولكن الجهود الباكستانية المتكررة لتوظيف المعاهدة في عرقلة جهود الهند لحماية أمنها المائي دفعت الهند إلى إعادة التفكير في سخائها.
نيودلهي- منذ أكثر من ستة عقود، أبرِمت اتفاقية تقاسم المياه الأكثر سخاءً في العالم. إذ بموجب معاهدة مياه نهر السند (IWT)، تركت الهند )دولة المنبع( نصيب الأسد من مياه شبكة نهر السند التي تنبع من ستة أنهار في شبه القارة الهندية لباكستان) دولة المصب(. ولكن الجهود الباكستانية المتكررة لتوظيف المعاهدة في عرقلة جهود الهند لحماية أمنها المائي دفعت الهند إلى إعادة التفكير في سخائها.