نيودلهي ـ عندما زار الرئيس الأميركي باراك أوباما الهند في نوفمبر/تشرين الثاني وأثنى على النجاح الاقتصادي المتنامي الذي تم على أيدي قادتها، عادت مسألة ضمنية إلى الظهور في الصدارة: هل تظل الصين قادرة على تحقيق نمو أسرع من نمو الهند إلى ما لا نهاية، أم هل تتفوق عليها الهند قريبا؟
نيودلهي ـ عندما زار الرئيس الأميركي باراك أوباما الهند في نوفمبر/تشرين الثاني وأثنى على النجاح الاقتصادي المتنامي الذي تم على أيدي قادتها، عادت مسألة ضمنية إلى الظهور في الصدارة: هل تظل الصين قادرة على تحقيق نمو أسرع من نمو الهند إلى ما لا نهاية، أم هل تتفوق عليها الهند قريبا؟