مومباي- قبل بضعة عقود، كانت الهند طرفا ثانويا نسبيًا على الساحة العالمية. إذ رغم مساحتها وكثافتها السكانية، إلا أنها واجهت ما أصبح يُعرف على سبيل التحقير بـ"معدل النمو الهندوسي"، وارتفاع الناتج المحلي الإجمالي بوتيرة سنوية بطيئة بنسبة 4 أو 2 في المئة للفرد الواحد منذ عام 1947، عندما نالت استقلالها، حتى ثمانينات القرن العشرين.
مومباي- قبل بضعة عقود، كانت الهند طرفا ثانويا نسبيًا على الساحة العالمية. إذ رغم مساحتها وكثافتها السكانية، إلا أنها واجهت ما أصبح يُعرف على سبيل التحقير بـ"معدل النمو الهندوسي"، وارتفاع الناتج المحلي الإجمالي بوتيرة سنوية بطيئة بنسبة 4 أو 2 في المئة للفرد الواحد منذ عام 1947، عندما نالت استقلالها، حتى ثمانينات القرن العشرين.