واشنطن العاصمة- بينما يدخل العالم العام الثاني لجائحة فيروس كورونا المستجد، أصبح التطعيم في قلب استجابة صناع السياسات ولكن بينما يعتبر التطعيم الضمانة الأكبر للخروج من الازمة فإن الدول تتعامل معه بطرق مختلفة فبعض تلك الدول تسابق الزمن لتطعيم شعوبها بينما تنتظر بلدان أخرى بيانات الفعالية طويلة المدى قبل ان تبدأ. ان هناك بلدان أخرى تجد نفسها في صف انتظار طويل من اجل استلام أو شراء الجرعات التي تحتاجها بشدة.
واشنطن العاصمة- بينما يدخل العالم العام الثاني لجائحة فيروس كورونا المستجد، أصبح التطعيم في قلب استجابة صناع السياسات ولكن بينما يعتبر التطعيم الضمانة الأكبر للخروج من الازمة فإن الدول تتعامل معه بطرق مختلفة فبعض تلك الدول تسابق الزمن لتطعيم شعوبها بينما تنتظر بلدان أخرى بيانات الفعالية طويلة المدى قبل ان تبدأ. ان هناك بلدان أخرى تجد نفسها في صف انتظار طويل من اجل استلام أو شراء الجرعات التي تحتاجها بشدة.