برنستون ــ في عام 1953، عندما أصبح إدموند هيلاري ومعه تينزينج نورجاي أول البشر الذين يبلغون قمة جبل إفرست، كنت في السابعة من عمري. ولبعض الوقت، انغمست في قصص التسلق الملحمية. لقد بدا ذلك الحدث وكأنه إنجاز للبشرية جمعاء، مثله كمثل الوصول إلى القطب الجنوبي. وعندما شببت عن الطوق واشتد عودي، كنت أتساءل: ترى هل تتبقى حدود لم نبلغها بعد؟
برنستون ــ في عام 1953، عندما أصبح إدموند هيلاري ومعه تينزينج نورجاي أول البشر الذين يبلغون قمة جبل إفرست، كنت في السابعة من عمري. ولبعض الوقت، انغمست في قصص التسلق الملحمية. لقد بدا ذلك الحدث وكأنه إنجاز للبشرية جمعاء، مثله كمثل الوصول إلى القطب الجنوبي. وعندما شببت عن الطوق واشتد عودي، كنت أتساءل: ترى هل تتبقى حدود لم نبلغها بعد؟