نيويورك ــ وفقاً لأحدث استطلاعات الرأي فإن أكبر الأحزاب الفائزة في انتخابات البرلمان الأوروبي التي من المقرر أن تجرى في وقت لاحق من هذا الشهر سوف تكون الأحزاب اليمينية الشعبوية التي تشترك جميعها في النفور من الاتحاد الأوروبي، وأبرزها الجبهة الوطنية في فرنسا، وحزب الحرية في هولندا، وحزب الاستقلال في المملكة المتحدة. ورغم أن اليمين المشكك في أوروبا قد لا يفوز بأغلبية المقاعد، فإن قوته الجماعية تشكل ضربة قوية موجهة لقضية الوحدة الأوروبية. ولكن لماذا يواجه المشروع الذي بدأ بآمال عريضة في أعقاب الحرب العالمية الثانية مثل هذه المقاومة؟
نيويورك ــ وفقاً لأحدث استطلاعات الرأي فإن أكبر الأحزاب الفائزة في انتخابات البرلمان الأوروبي التي من المقرر أن تجرى في وقت لاحق من هذا الشهر سوف تكون الأحزاب اليمينية الشعبوية التي تشترك جميعها في النفور من الاتحاد الأوروبي، وأبرزها الجبهة الوطنية في فرنسا، وحزب الحرية في هولندا، وحزب الاستقلال في المملكة المتحدة. ورغم أن اليمين المشكك في أوروبا قد لا يفوز بأغلبية المقاعد، فإن قوته الجماعية تشكل ضربة قوية موجهة لقضية الوحدة الأوروبية. ولكن لماذا يواجه المشروع الذي بدأ بآمال عريضة في أعقاب الحرب العالمية الثانية مثل هذه المقاومة؟