نيودلهي ــ يصادف هذا العام الذكرى الثلاثين للسنة الدولية للأسرة التي أعلنتها الأمم المتحدة. في العقود التي تلت إعلان السنة الدولية للأسرة، أدت التغيرات الديموغرافية والتحولات التكنولوجية والهجرة والتوسع الحضري وتغير المناخ إلى قلب المجتمعات في جميع أنحاء العالم رأسًا على عقب. وتتطلب الاستجابة الفعالة لهذه التغييرات إعادة النظر في النهج السائد تجاه الحماية الاجتماعية وتحويل تركيز السياسات نحو تعزيز التضامن بين الأجيال.
نيودلهي ــ يصادف هذا العام الذكرى الثلاثين للسنة الدولية للأسرة التي أعلنتها الأمم المتحدة. في العقود التي تلت إعلان السنة الدولية للأسرة، أدت التغيرات الديموغرافية والتحولات التكنولوجية والهجرة والتوسع الحضري وتغير المناخ إلى قلب المجتمعات في جميع أنحاء العالم رأسًا على عقب. وتتطلب الاستجابة الفعالة لهذه التغييرات إعادة النظر في النهج السائد تجاه الحماية الاجتماعية وتحويل تركيز السياسات نحو تعزيز التضامن بين الأجيال.