واشنطن العاصمة ــ إن العالم يعيش الآن السنة الرابعة من أزمة الكساد الأعظم. وحتى الآن نجحت الاقتصادات المنتمية إلى منظمة التجارة العالمية في مقاومة ذلك النوع من تدابير الحماية المنتشرة على نطاق واسع والتي من شأنها أن تزيد الوضع سوءاً على سوء. ولكن ضغوط الحماية تتراكم في حين يستمع الساسة المنهكين إلى المزيد والمزيد من الأصوات المنادية بالقومية الاقتصادية.
واشنطن العاصمة ــ إن العالم يعيش الآن السنة الرابعة من أزمة الكساد الأعظم. وحتى الآن نجحت الاقتصادات المنتمية إلى منظمة التجارة العالمية في مقاومة ذلك النوع من تدابير الحماية المنتشرة على نطاق واسع والتي من شأنها أن تزيد الوضع سوءاً على سوء. ولكن ضغوط الحماية تتراكم في حين يستمع الساسة المنهكين إلى المزيد والمزيد من الأصوات المنادية بالقومية الاقتصادية.