القاهرةـ منذ أزمة الديون التي عانت منها أمريكا اللاتينية في ثمانينيات القرن العشرين، أصبحت أزمات الديون السيادية أمرًا متكرر الحدوث في الاقتصادات الناشئة والنامية. واليوم، تحتاج سريلانكا إلى خطة إنقاذ من صندوق النقد الدولي بعد تخلفها عن سداد ديونها الخارجية في مايو/أيار. ويواجه عدد متزايد من البلدان منخفضة الدخل تحديات متشابهة. إذ تفيد تقديرات البنك الدولي أن نحو 60٪ من جميع الاقتصادات الناشئة والنامية أصبحت مدينة بدرجة عالية من المخاطر؛ كما أن ما يصل إلى اثني عشر من هذه الاقتصادات قد تتخلف عن السداد خلال الأشهر الـ12 المقبلة.
القاهرةـ منذ أزمة الديون التي عانت منها أمريكا اللاتينية في ثمانينيات القرن العشرين، أصبحت أزمات الديون السيادية أمرًا متكرر الحدوث في الاقتصادات الناشئة والنامية. واليوم، تحتاج سريلانكا إلى خطة إنقاذ من صندوق النقد الدولي بعد تخلفها عن سداد ديونها الخارجية في مايو/أيار. ويواجه عدد متزايد من البلدان منخفضة الدخل تحديات متشابهة. إذ تفيد تقديرات البنك الدولي أن نحو 60٪ من جميع الاقتصادات الناشئة والنامية أصبحت مدينة بدرجة عالية من المخاطر؛ كما أن ما يصل إلى اثني عشر من هذه الاقتصادات قد تتخلف عن السداد خلال الأشهر الـ12 المقبلة.