بروكسل ــ بعد مسيرة حاشدة نظمتها في مدينة تشارلوتسفيل بولاية فرجينيا جماعات تعتنق مبدأ تفوق الجنس الأبيض، والتي أسفرت عن مقتل الناشطة المناهضة للفاشية هيذر هير وإصابة كثيرين آخرين، بادر الرئيس الأميركي دونالد ترمب جهارا إلى إلقاء المسؤولية عن العنف على "كلا الجانبين". وبالمساواة بين النازيين الجدد وأولئك الذين وقفوا ضدهم، زاد ترمب من تلطيخ رئاسته. ومن خلال وصف بعض المشاركين في مسيرة تشارلوتسفيل بأنهم "أشخاص في غاية الرقي"، أعطى ترمب إيماءة الموافقة للمتعصبين من اليمين المتطرف في مختلف أنحاء العالَم.
بروكسل ــ بعد مسيرة حاشدة نظمتها في مدينة تشارلوتسفيل بولاية فرجينيا جماعات تعتنق مبدأ تفوق الجنس الأبيض، والتي أسفرت عن مقتل الناشطة المناهضة للفاشية هيذر هير وإصابة كثيرين آخرين، بادر الرئيس الأميركي دونالد ترمب جهارا إلى إلقاء المسؤولية عن العنف على "كلا الجانبين". وبالمساواة بين النازيين الجدد وأولئك الذين وقفوا ضدهم، زاد ترمب من تلطيخ رئاسته. ومن خلال وصف بعض المشاركين في مسيرة تشارلوتسفيل بأنهم "أشخاص في غاية الرقي"، أعطى ترمب إيماءة الموافقة للمتعصبين من اليمين المتطرف في مختلف أنحاء العالَم.