كمبريدج ـ أثبتت أزمة الرهن العقاري الثانوي من جديد مدى صعوبة ترويض المال، الصناعة التي تمثل طوق النجاة بالنسبة للاقتصاد الحديث والخطر الأعظم الذي يتهدده في نفس الوقت. ورغم أن هذه الحقيقة لا تشكل نبأً جديداً بالنسبة للأسواق الناشئة التي شهدت العديد من الأزمات المالية أثناء ربع القرن الماضي، إلا أن نصف قرن من الاستقرار المالي أغرى الدول المتقدمة اقتصادياً بالشعور بالرضا عن الذات.
كمبريدج ـ أثبتت أزمة الرهن العقاري الثانوي من جديد مدى صعوبة ترويض المال، الصناعة التي تمثل طوق النجاة بالنسبة للاقتصاد الحديث والخطر الأعظم الذي يتهدده في نفس الوقت. ورغم أن هذه الحقيقة لا تشكل نبأً جديداً بالنسبة للأسواق الناشئة التي شهدت العديد من الأزمات المالية أثناء ربع القرن الماضي، إلا أن نصف قرن من الاستقرار المالي أغرى الدول المتقدمة اقتصادياً بالشعور بالرضا عن الذات.