برلين ــ مع استمرار الأزمة الاقتصادية المستعرة في اليونان، تنادي أصوات بارزة، تتراوح بين خبراء اقتصاد حائزين على جائزة نوبل مثل بول كروجمان إلى مسؤولين مثل وزير الخزانة الأميركية جاك ليو، بشروط إنقاذ أكثر تساهلاً وتخفيف أعباء الديون. وحتى صندوق النقد الدولي ــ الذي زود اليونان جنباً إلى جنب مع جهات مقرضة أوروبية بتمويل الطوارئ ــ انضم مؤخراً إلى هذه الدعوة. ولكن هل يكون مثل هذا النهج حقاً الحل الخارق لأزمة اليونان؟
برلين ــ مع استمرار الأزمة الاقتصادية المستعرة في اليونان، تنادي أصوات بارزة، تتراوح بين خبراء اقتصاد حائزين على جائزة نوبل مثل بول كروجمان إلى مسؤولين مثل وزير الخزانة الأميركية جاك ليو، بشروط إنقاذ أكثر تساهلاً وتخفيف أعباء الديون. وحتى صندوق النقد الدولي ــ الذي زود اليونان جنباً إلى جنب مع جهات مقرضة أوروبية بتمويل الطوارئ ــ انضم مؤخراً إلى هذه الدعوة. ولكن هل يكون مثل هذا النهج حقاً الحل الخارق لأزمة اليونان؟