باريس ــ لقد تزعزعت أركان الأحزاب السياسية التي كانت ذات يوم تهيمن على الديمقراطيات الغربية. وكثير منها منيت بهزائم انتخابية ثقيلة، وخاصة في فرنسا وإيطاليا واليونان والمملكة المتحدة وأماكن أخرى. وتغيرت أخرى بشكل جذري، حتى لم يبق منها على حاله سوى اسمها. فلن تجد سوى قِلة من القواسم المشتركة بين الحزب الجمهوري تحت قيادة الرئيس الأميركي دونالد ترمب والحزب الجمهوري تحت قيادة الرئيس السابق رونالد ريجان.
باريس ــ لقد تزعزعت أركان الأحزاب السياسية التي كانت ذات يوم تهيمن على الديمقراطيات الغربية. وكثير منها منيت بهزائم انتخابية ثقيلة، وخاصة في فرنسا وإيطاليا واليونان والمملكة المتحدة وأماكن أخرى. وتغيرت أخرى بشكل جذري، حتى لم يبق منها على حاله سوى اسمها. فلن تجد سوى قِلة من القواسم المشتركة بين الحزب الجمهوري تحت قيادة الرئيس الأميركي دونالد ترمب والحزب الجمهوري تحت قيادة الرئيس السابق رونالد ريجان.