حين سقط سور برلين في العام 1989، افترض العديد من الناس أن "الرأسمالية" خرجت من الحرب الإيديولوجية الباردة منتصرة وأن "الشيوعية" قد خسرت الحرب. ولكن رغم أن "الرأسمالية" ـ الـمُـعرَّفة باعتبارها نظاماً اقتصادياً قائماً على الملكية الخاصة ـ كانت لها الغلبة بصورة واضحة، إلا أن الفوارق عديدة وواضحة بين الدول التي يقرب عددها من المائتين والتي تطبق الرأسمالية على نحو ما.
حين سقط سور برلين في العام 1989، افترض العديد من الناس أن "الرأسمالية" خرجت من الحرب الإيديولوجية الباردة منتصرة وأن "الشيوعية" قد خسرت الحرب. ولكن رغم أن "الرأسمالية" ـ الـمُـعرَّفة باعتبارها نظاماً اقتصادياً قائماً على الملكية الخاصة ـ كانت لها الغلبة بصورة واضحة، إلا أن الفوارق عديدة وواضحة بين الدول التي يقرب عددها من المائتين والتي تطبق الرأسمالية على نحو ما.