بيركلي ــ إن أحادية الرئيس الأميركي دونالد ترمب الشاذة لا ترمز لوضع يقل خطورة عن التنازل عن الزعامة الاقتصادية والسياسية العالمية. ففي زمن قياسي، تسبب انسحاب ترمب من اتفاق باريس للمناخ، ورفضه للاتفاق النووي مع إيران، وحرب التعريفات التي يشنها الآن، وهجماته المتكررة على الحلفاء واحتضانه للخصوم والأعداء، في تحويل الولايات المتحدة إلى شريك لا يمكن التعويل عليه في دعم النظام الدولي.
بيركلي ــ إن أحادية الرئيس الأميركي دونالد ترمب الشاذة لا ترمز لوضع يقل خطورة عن التنازل عن الزعامة الاقتصادية والسياسية العالمية. ففي زمن قياسي، تسبب انسحاب ترمب من اتفاق باريس للمناخ، ورفضه للاتفاق النووي مع إيران، وحرب التعريفات التي يشنها الآن، وهجماته المتكررة على الحلفاء واحتضانه للخصوم والأعداء، في تحويل الولايات المتحدة إلى شريك لا يمكن التعويل عليه في دعم النظام الدولي.