بدأت المشاعر المعادية للأمركة بالانتشار حول العالم. ويقول الديمقراطيون الأمريكيون بأن سياسات الرئيس بوش بددت جاذبية أمريكا. ويرد الجمهوريون بأن المشاعر المعادية لأمريكا محتومة وذلك بسبب كبر حجم أمريكا وبسبب سياساتها المؤيدة للعولمة. ويقول البعض الآخر بأن المشاعر المعادية لأمريكا سوف تستمر بالازدياد لأن أمريكا تمثل تهديداَ ثقافياَ للبعض. ولكنني أعتقد بأن وجهات النظر هذه تفتقر للبعد التاريخي.
بدأت المشاعر المعادية للأمركة بالانتشار حول العالم. ويقول الديمقراطيون الأمريكيون بأن سياسات الرئيس بوش بددت جاذبية أمريكا. ويرد الجمهوريون بأن المشاعر المعادية لأمريكا محتومة وذلك بسبب كبر حجم أمريكا وبسبب سياساتها المؤيدة للعولمة. ويقول البعض الآخر بأن المشاعر المعادية لأمريكا سوف تستمر بالازدياد لأن أمريكا تمثل تهديداَ ثقافياَ للبعض. ولكنني أعتقد بأن وجهات النظر هذه تفتقر للبعد التاريخي.