ميلانو ــ إن التكنولوجيات الجديدة بمختلف أنواعها، جنباً إلى جنب مع العولمة، تؤثر بقوة على نطاق خيارات التوظيف والعمل بالنسبة للأفراد في الدول المتقدمة والنامية على حد سواء ــ وعلى مختلف مستويات التعليم. فالإبداع التكنولوجي لا يعمل على الحد من عدد الوظائف الروتينية فحسب، بل ويتسبب أيضاً في إحداث تغييرات في سلاسل وشبكات الإمداد العالمية على النحو الذي أدى إلى إعادة تسكين الوظائف الروتينية ــ بل والوظائف غير الروتينية بشكل متزايد وعلى مستويات متعددة من المهارات ــ في القطاع القابل للتداول في العديد من الاقتصادات.
ميلانو ــ إن التكنولوجيات الجديدة بمختلف أنواعها، جنباً إلى جنب مع العولمة، تؤثر بقوة على نطاق خيارات التوظيف والعمل بالنسبة للأفراد في الدول المتقدمة والنامية على حد سواء ــ وعلى مختلف مستويات التعليم. فالإبداع التكنولوجي لا يعمل على الحد من عدد الوظائف الروتينية فحسب، بل ويتسبب أيضاً في إحداث تغييرات في سلاسل وشبكات الإمداد العالمية على النحو الذي أدى إلى إعادة تسكين الوظائف الروتينية ــ بل والوظائف غير الروتينية بشكل متزايد وعلى مستويات متعددة من المهارات ــ في القطاع القابل للتداول في العديد من الاقتصادات.