واشنطن، العاصمة ــ رغم سنوات من الأحاديث الرسمية عن علاج اختلالات التوازن في الحساب الجاري العالمي، فإن هذه الاختلالات تظل تشكل أحد أهم المخاوف الاقتصادية العالمية في عام 2011. لا شك أن اختلالات التوازن العالمي كانت في مجموعها أصغر من نظيراتها قبل الأزمة، ولكنها لم تختف. والآن عادات بعض الاختلالات إلى الارتفاع من جديد، إلى جانب التفاوت وعدم المساواة في العديد من البلدان. والواقع أن هذا الارتباط ليس من قبيل الصدفة.
واشنطن، العاصمة ــ رغم سنوات من الأحاديث الرسمية عن علاج اختلالات التوازن في الحساب الجاري العالمي، فإن هذه الاختلالات تظل تشكل أحد أهم المخاوف الاقتصادية العالمية في عام 2011. لا شك أن اختلالات التوازن العالمي كانت في مجموعها أصغر من نظيراتها قبل الأزمة، ولكنها لم تختف. والآن عادات بعض الاختلالات إلى الارتفاع من جديد، إلى جانب التفاوت وعدم المساواة في العديد من البلدان. والواقع أن هذا الارتباط ليس من قبيل الصدفة.