أديس أبابا- اعتمدت سياسة الصحة العامة في السنوات الأخيرة منظورًا توسعيًا بصورة متزايدة، مما يعكس وعيًا متزايدًا بالعديد من العوامل التي تؤثر على رفاهية الإنسان، بما في ذلك سلامة النظم البيئية والحيوانات، وضرورة تسهيل التعاون العالمي. وعن طريق مد الجسور بين التخصصات وتجاوز الحدود، يمكننا معالجة التهديدات الناشئة بصورة أفضل، وتحسين النتائج الصحية للجميع.
أديس أبابا- اعتمدت سياسة الصحة العامة في السنوات الأخيرة منظورًا توسعيًا بصورة متزايدة، مما يعكس وعيًا متزايدًا بالعديد من العوامل التي تؤثر على رفاهية الإنسان، بما في ذلك سلامة النظم البيئية والحيوانات، وضرورة تسهيل التعاون العالمي. وعن طريق مد الجسور بين التخصصات وتجاوز الحدود، يمكننا معالجة التهديدات الناشئة بصورة أفضل، وتحسين النتائج الصحية للجميع.