إيثاكا- يتحول التباطؤ الاقتصادي العالمي إلى ركود متزامن، كما أن بعض الاقتصادات الرئيسية تنمو بوتيرة ضعيفةفقط، بينما بالكاد تعرف الاقتصادات الأخرى أي نمو على الإطلاق– أو أنها تعرف انكماشا ضئيلا. وفي الوقت الحالي على الأقل، تبدو المخاوف من حدوث ركود عالمي وشيك، سابقة لأوانها. ولكن بالكاد لدى صناع السياسة الرغبة في إجراء إصلاحات أساسية، ولديهم مساحة محدودة لتحفيز الاقتصاد الكلي الفعال، ويجعلهم هذا في حيرة بشأن طرق إنعاش النمو.
إيثاكا- يتحول التباطؤ الاقتصادي العالمي إلى ركود متزامن، كما أن بعض الاقتصادات الرئيسية تنمو بوتيرة ضعيفةفقط، بينما بالكاد تعرف الاقتصادات الأخرى أي نمو على الإطلاق– أو أنها تعرف انكماشا ضئيلا. وفي الوقت الحالي على الأقل، تبدو المخاوف من حدوث ركود عالمي وشيك، سابقة لأوانها. ولكن بالكاد لدى صناع السياسة الرغبة في إجراء إصلاحات أساسية، ولديهم مساحة محدودة لتحفيز الاقتصاد الكلي الفعال، ويجعلهم هذا في حيرة بشأن طرق إنعاش النمو.