جنيف ــ في عام 2022، ربما تبدأ في الانحسار أخيرا جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) والأزمات التي لا حصر لها التي صاحبتها. ولكن حتى في ظل هذا السيناريو الأفضل للأحداث، لا يخلو الأمر من تسونامي من التحديات الجديدة التي تلوح قريبة في الأفق ــ من فشل العمل المناخي إلى تآكل التماسك الاجتماعي. ويستلزم التصدي لهذه التحديات أن يتبنى القادة نموذجا مختلفا للحوكمة.
جنيف ــ في عام 2022، ربما تبدأ في الانحسار أخيرا جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) والأزمات التي لا حصر لها التي صاحبتها. ولكن حتى في ظل هذا السيناريو الأفضل للأحداث، لا يخلو الأمر من تسونامي من التحديات الجديدة التي تلوح قريبة في الأفق ــ من فشل العمل المناخي إلى تآكل التماسك الاجتماعي. ويستلزم التصدي لهذه التحديات أن يتبنى القادة نموذجا مختلفا للحوكمة.