كوالالمبور ــ على الرغم من الدعوات المتكررة التي تنادي باتخاذ التدابير اللازمة لتوفير التعليم الابتدائي الشامل وإزالة الفوارق بين الجنسين، لم تحقق سوى قِلة من البلدان النامية تقدما حقيقيا نحو تلبية هذين الهدفين. على سبيل المثال، على الرغم من التقدم الكبير الذي أحرزته منطقة جنوب آسيا نحو تحقيق المساواة بين الجنسين خلال زمن الأهداف الإنمائية للألفية (2000-2015)، لا تزال المنطقة تحتل ثاني أعلى مرتبة على مستوى العالم في ما يتصل بعدد الأطفال غير الملتحقين بالمدارس، وتأتي متأخرة عن المعايير الدولية الخاصة بالعديد من المؤشرات الرئيسية.
كوالالمبور ــ على الرغم من الدعوات المتكررة التي تنادي باتخاذ التدابير اللازمة لتوفير التعليم الابتدائي الشامل وإزالة الفوارق بين الجنسين، لم تحقق سوى قِلة من البلدان النامية تقدما حقيقيا نحو تلبية هذين الهدفين. على سبيل المثال، على الرغم من التقدم الكبير الذي أحرزته منطقة جنوب آسيا نحو تحقيق المساواة بين الجنسين خلال زمن الأهداف الإنمائية للألفية (2000-2015)، لا تزال المنطقة تحتل ثاني أعلى مرتبة على مستوى العالم في ما يتصل بعدد الأطفال غير الملتحقين بالمدارس، وتأتي متأخرة عن المعايير الدولية الخاصة بالعديد من المؤشرات الرئيسية.