أثينا ــ يبدو أن أزمة أوروبا تقترب من دخول المرحلة الأكثر خطورة على الإطلاق. فبعد إرغام اليونان على قبول اتفاق إنقاذ آخر على طريقة "التمديد والتظاهر". بدأت تُرسَم خطوط المواجهة. ومع تسبب تدفق اللاجئين في كشف الأضرار الناجمة عن الآفاق الاقتصادية المتباينة والبطالة التي ارتفعت إلى عنان السماء بين الشباب في البلدان الواقعة على أطراف أوروبا، بدأت التداعيات تنذر بالسوء، كما أوضحت التصريحات التي ألقى بها مؤخراً ثلاثة من الساسة الأوروبيين ــ رئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينزي، ووزير الاقتصاد الفرنسي إيمانويل ماكرون، ووزير المالية الألماني فولفجانج شويبله.
أثينا ــ يبدو أن أزمة أوروبا تقترب من دخول المرحلة الأكثر خطورة على الإطلاق. فبعد إرغام اليونان على قبول اتفاق إنقاذ آخر على طريقة "التمديد والتظاهر". بدأت تُرسَم خطوط المواجهة. ومع تسبب تدفق اللاجئين في كشف الأضرار الناجمة عن الآفاق الاقتصادية المتباينة والبطالة التي ارتفعت إلى عنان السماء بين الشباب في البلدان الواقعة على أطراف أوروبا، بدأت التداعيات تنذر بالسوء، كما أوضحت التصريحات التي ألقى بها مؤخراً ثلاثة من الساسة الأوروبيين ــ رئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينزي، ووزير الاقتصاد الفرنسي إيمانويل ماكرون، ووزير المالية الألماني فولفجانج شويبله.