برلين ــ ربما لا يكون فائض الحساب الجاري المرتفع على نحو مستمر في ألمانيا حاضرا على الأجندة الرسمية لقمة مجموعة العشرين التي تستضيفها مدينة هامبورج هذا الأسبوع، ولكنه من المحتم أن يستفز حالة من التوتر بين القادة المجتمعين. فقد سجل ذلك الفائض، الذي كان لفترة طويلة سببا للخلاف مع العديد من شركاء ألمانيا التجاريين، ارتفاعا جديدا بلغ 8.3% من الناتج المحلي الإجمالي الاسمي في العام المنصرم، وكان الفائض مع الولايات المتحدة يمثل القسم الأعظم من الفائض الكلي.
برلين ــ ربما لا يكون فائض الحساب الجاري المرتفع على نحو مستمر في ألمانيا حاضرا على الأجندة الرسمية لقمة مجموعة العشرين التي تستضيفها مدينة هامبورج هذا الأسبوع، ولكنه من المحتم أن يستفز حالة من التوتر بين القادة المجتمعين. فقد سجل ذلك الفائض، الذي كان لفترة طويلة سببا للخلاف مع العديد من شركاء ألمانيا التجاريين، ارتفاعا جديدا بلغ 8.3% من الناتج المحلي الإجمالي الاسمي في العام المنصرم، وكان الفائض مع الولايات المتحدة يمثل القسم الأعظم من الفائض الكلي.